"الاجابات"
رد: من الطبيعي أن الأطفال جميعا يمرّون بمرحلة يقومون فيها باستكشاف جسمهم وذلك بلمسه والسؤال عنه أحيانا. كذلك أطفالنا، لكن الفرق بينهم وبين الطبيعيين هو ان الطفل التوحدي قد يصل لمرحلة الاستكشاف في مرحلة عمرية متأخرة قد تكون مابين 7 أو 10 سنوات ، كما أنه لا يستطيع السؤال كالطفل الطبيعي، فيكتفي بلمس أعضاء جسمه في أي وقت غير مبال بوجود آخرين، كما أنه قد يكتشف متعة من خلال لمسه ، فيكررها ويمارسها بشكل أكبر، وهذا ما يسمى بالعادة السرية ويكون ملجأ له للتخلص من توتراته ومصدر دائم للمتعة.
-
رد: مساعدة الطفل لتجنب مرحلة البلوغ عند التوحدي:
1- أن ينام الطفل في سرير مستقل و ألاّ ينام في غرفة الوالدين.
2- الحرص على الاحتشام من جميع أفراد الأسرة داخل المنزل.
3- عدم ارتدائه الملابس الضيقة أو الملتصقة بجسمه.
4- مراقبة المواد التليفزيونية التي قد تقود للتقليد.
5_ تحسيس الطفل بان ما يفعله خطئ ولا يحبه الله
6 تعويد الطفل على النوم على ظهره او جانبيه ونهييه عن النوم على بطنه
7- تكليفه ببعض الأعباء المنزلية مثل: * العمل على توفير الماء في ثلاثجة أو برادة المنزل * تجهيز السفرة * تلطيف وتنظيف غرفته * تنظيف الخضار * المساعدة في العجن * عمل سلطة خضار أو سلطة فواكه * عمل ساندويتشات العشاء .. وهكذا.
-
رد: الطفل التوحدي يمكن ان يتاخر في اكتشاف نفسه ختى بدتيه مرحلة البلوغ ولكن باكتشاف جميع اعضائه وهذا ليس انه لا يشعر بالشعور الجنسي الطفولي ولكن كالطفل الطبيعي يشعر به في السنوات الاولى من العمر ولكن الجنس عادة فطريه طبيعيه تخلق مثل الاكل والشراب وشئ لا يتعلمه الطفل ولكن يمارسه ويكتشفه بمفرده
وبدايه البلوغ من ١٠:١٢سنه من العمر وذلك بدايه الانزال
-
رد: لا بد من تنبيه الطفل لفظي وحركي حتى لا يمسك اعضائه وعند عمل ذلك لابد من تشتت انتباهه لشئ اخر بدون ان توضح له انك رايته وانك تعطيه شئ اخر "تعديل سلوك" اسلوب التجاهل السلبي والتشكيل وهذا للتوحد
خطوات صحيحة ولكن تنطبق على الطفل الطبيعي ولكن الطفل التوحدي لايحب ان يشترك بزيارات منزليه ولكن اعطي له ما يحب لانه روتيني فيعمل ما هو روتيني بالمنزل كتجهيز السفرة ولذلك ابعده بقدر المستطاع عن الممارسه السلبيه الجنسيه "العادة السريه"وللعلم ان الممارسات الجنسيه مضرة بالكثرة فقط.في فترة زمنيه قصيرة
"شكرا للمتابعة"
للاشتراك بسلسلة جروبات اوك
"ارسل كلمة اوك على هذا الواتس"
00201098344528
مازن الفقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق